استيقظ، اليوم الثلاثاء، سكان بحي شعبي في البليدة على وقع جريمة مأساوية راحت ضحيتها زوجة في الثلاثينات من العمر. وأفادت المعلومات الأولية التي توفرت لدى "الخبر" أن الضحية تعرضت إلى طعنات خطيرة على يد زوجها، قبل أن ينقلها شخصان إلى مستشفى فرانتز فانون، إلا أنها لفظت أنفاسها متأثرة بالجروح الخطيرة. وفتحت مصالح الأمن تحقيقا للكشف عن الدوافع الحقيقية لهذه الجريمة المروعة التي تزامنت مع أول أيام الشهر الفضيل. تجدر الإشارة إلى أن جريمة أخرى شهدها الحي نفسه نهاية الأسبوع الماضي راح ضحيتها شاب في الثلاثينات من العمر أيضا نتيجة خلاف بين أشقاء.