أدار الحظ ظهره مرة أخرى لفريق شباب بلوزداد، بعد الإقصاء المر في كأس العرب للأندية، ورغم المباراة البطولية التي قدمها اللاعبون لكن ضربات الترجيح ابتسمت لنادي الإسماعي المصري الذي حقق تأهلا لم يتوقعه بالنظر لمجريات المباراة، وتتواصل بذلك معاناة الشباب في اللقاءات الأخيرة، حيث عجز عن تحقيق الفوز في رابع مباراة على التوالي. دخول غير موفق وأداء في القمة بعد الهدف الأول دخول الشباب في الشوط الأول لم يكن موفقا تماما، حيث ظهر الفريق مشتتا خاصة في خطي الدفاع والوسط، لكن سرعان ما استعاد الفريق السيطرة على المباراة مقدما واحدة من أجمل لقاءاته هذا الموسم إن لم تكن الأحسن بفضل التناغم الكبير بين الخطوط الثلاثة والكم الهائل من الفرص التي خلقها خط الهجوم. نفس أخطاء مباراة الداربي تتكرر وتكلف الإقصاء المميز في لقاء الإسماعيلي أنه شبيه إلى حد كبير بآخر أربع مواجهات لعبها الشباب، حيث قدم مردودا كبيرا خاصة في الشوط الثاني لكنه أقصي من هذه المنافسة بسبب أخطاء دفاعية قاتلة وكذا نقص الفعالية في الخط الأمامي بدليل الفرص الكثيرة التي ضيعها الهجوم بقيادة ربيح وكذا سليماني. الخروج من المنافسة بهذه الكيفية « يغيظ بزاف» ودون شك فإن الشباب ضيع فرصة ذهبية للوصول إلى المربع الذهبي، من خلال الأداء المقدم في لقائي الذهاب والإياب، وخروجه من هذا الدور وبهذه الطريقة سيحز في نفوس اللاعبين والأنصار لأيام قادمة، خاصة أن الفريق ضيع ورقة العبور بطريقة سهلة إلى درجة أن لاعبي الإسماعيلي لم يصدقوا أنهم تأهلوا للدور القادم. الفريق شرف الألوان الوطنية رغم كل شيء بشهادة الجميع فقد قدم شباب بلوزداد صورة ناصعة عن كرة القدم الجزائرية بعد آدائه لمباراة في المستوى المطلوب، وقدم من جهة أخرى أجمل الصور التي تدل على حسن العلاقة مع الأشقاء المصريين. ويوجه اهتماماته لمباراة الكأس أمام عين فكرون وسيكون شباب بلوزداد مجبرا على نسيان الإقصاء في كأس العرب للأندية والتفكير في التحديات القادمة بداية من كأس الجمهورية واللقاء الصعب أمام عين الفكرون، ويوجه أبناء العقيبة اهتماماتهم نحو كأس الجمهورية من أجل الظفر بها بعد أن ضاع الرهان الإقليمي، وكذا صعوبة التنافس على لقب البطولة. بوعلي يؤكد أن المشكل ليس نفسيا ويعد بإيجاد الحلول وكثر الحديث مؤخرا على أن مشكل الشباب في اللقاءات الأخيرة نفسي بدليل أن النادي يقدم أداء جيدا ولكن لا يفوز، لكن بوعلي أكد خلال الندوة الصحفية التي عقدها أمس مع الصحافة الجزائرية أن الفريق يعاني فقط من الإرهاق الذي يؤثر على اللاعبين من كل النواحي بما فيها تضييع الفرص السهلة. أدار الحظ ظهره مرة أخرى لفريق شباب بلوزداد، بعد الإقصاء المر في كأس العرب للأندية، ورغم المباراة البطولية التي قدمها اللاعبون لكن ضربات الترجيح ابتسمت لنادي الإسماعي المصري الذي حقق تأهلا لم يتوقعه بالنظر لمجريات المباراة، وتتواصل بذلك معاناة الشباب في اللقاءات الأخيرة، حيث عجز عن تحقيق الفوز في رابع مباراة على التوالي. دخول غير موفق وأداء في القمة بعد الهدف الأول دخول الشباب في الشوط الأول لم يكن موفقا تماما، حيث ظهر الفريق مشتتا خاصة في خطي الدفاع والوسط، لكن سرعان ما استعاد الفريق السيطرة على المباراة مقدما واحدة من أجمل لقاءاته هذا الموسم إن لم تكن الأحسن بفضل التناغم الكبير بين الخطوط الثلاثة والكم الهائل من الفرص التي خلقها خط الهجوم. نفس أخطاء مباراة الداربي تتكرر وتكلف الإقصاء المميز في لقاء الإسماعيلي أنه شبيه إلى حد كبير بآخر أربع مواجهات لعبها الشباب، حيث قدم مردودا كبيرا خاصة في الشوط الثاني لكنه أقصي من هذه المنافسة بسبب أخطاء دفاعية قاتلة وكذا نقص الفعالية في الخط الأمامي بدليل الفرص الكثيرة التي ضيعها الهجوم بقيادة ربيح وكذا سليماني. الخروج من المنافسة بهذه الكيفية « يغيظ بزاف» ودون شك فإن الشباب ضيع فرصة ذهبية للوصول إلى المربع الذهبي، من خلال الأداء المقدم في لقائي الذهاب والإياب، وخروجه من هذا الدور وبهذه الطريقة سيحز في نفوس اللاعبين والأنصار لأيام قادمة، خاصة أن الفريق ضيع ورقة العبور بطريقة سهلة إلى درجة أن لاعبي الإسماعيلي لم يصدقوا أنهم تأهلوا للدور القادم. الفريق شرف الألوان الوطنية رغم كل شيء بشهادة الجميع فقد قدم شباب بلوزداد صورة ناصعة عن كرة القدم الجزائرية بعد آدائه لمباراة في المستوى المطلوب، وقدم من جهة أخرى أجمل الصور التي تدل على حسن العلاقة مع الأشقاء المصريين. ويوجه اهتماماته لمباراة الكأس أمام عين فكرون وسيكون شباب بلوزداد مجبرا على نسيان الإقصاء في كأس العرب للأندية والتفكير في التحديات القادمة بداية من كأس الجمهورية واللقاء الصعب أمام عين الفكرون، ويوجه أبناء العقيبة اهتماماتهم نحو كأس الجمهورية من أجل الظفر بها بعد أن ضاع الرهان الإقليمي، وكذا صعوبة التنافس على لقب البطولة. بوعلي يؤكد أن المشكل ليس نفسيا ويعد بإيجاد الحلول وكثر الحديث مؤخرا على أن مشكل الشباب في اللقاءات الأخيرة نفسي بدليل أن النادي يقدم أداء جيدا ولكن لا يفوز، لكن بوعلي أكد خلال الندوة الصحفية التي عقدها أمس مع الصحافة الجزائرية أن الفريق يعاني فقط من الإرهاق الذي يؤثر على اللاعبين من كل النواحي بما فيها تضييع الفرص السهلة.