تعمل الكشافة الإسلامية الجزائرية يوم 25 ماي بالتعاون مع المديرية العامة لإدارة السجون وإعادة التربية على تقييم تجربة مشروع إدماج المساجين، والذي تم على إثره إدماج 87 مسجونا حدثا، بغرض فتح مراكز جديدة وتكريم وتثمين مجهودات المتطوعين. أبطال بيكين في انتظار المكافأة
مازال 13 رياضيا يمثلون فئة ذوي الاحتياجات الخاصة ممن تألقوا في أولمبياد بيكين الأخيرة ينتظرون نصيبهم من المكافآت التي وعدوا بها أثناء عودتهم من الصين بالذهب والفضة والنحاس، حيث قيل لهم آنذاك أن مكافأتكم ستكون سكنات على غرار تلك التي منحت للرياضيين الآخرين الذين تألقوا في نفس الموعد الأولمبي.وقال ممثل هذه الفئة "لقد انتظرنا طويلا تجسيد هذا الوعد وأملنا كبير أن تكون رسالتنا قد وصلت هذه المرة".
كان أطفال مدينة سكيكدة أول أمس الخميس مع عرض الفيلم السينمائي الكلبة "لاسي" بمبادرة من جمعية حماية الشباب من الآفات الاجتماعية بالتنسيق مع كل من مركز التسلية العلمية وديوان مؤسسات الشباب لسكيكدة.وتندرج هذه المبادرة في إطار إحياء اليوم العالمي للطفل (الفاتح جوان من كل سنة) وترمي إلى تسليط الضوء على أهمية الصداقة بالنسبة للطفل وطريقة التعامل مع الحيوانات وكسب ودها حسب رئيس ذات الجمعية.
يستعد المنشد القسنطيني سليم عشوب لإطلاق أول ألبوماته الإنشادية والذي يحمل عنوان "فلسطين تنادينا"، حيث يعمل على قدم وساق لبعث الألبوم قبل شهر رمضان المقبل.وأكد المنشد سليم عشوب في دردشة قصيرة مع "المساء" أن الألبوم الذي يحمل 5 أناشيد هي "فلسطين تنادينا"، "غزة تشتغيث"، "غزة تبكي"، "عتاب غزة"، "أين أنت يا صلاح الدين"، ستكون في شكل "ديو" مع الطفلة الصغيرة شيماء التي اكتشفها في حفل ديني بمسجد عمر بن عبد العزيز بحي الإخوة عباس، والتي تتميز بصوت رائع.وأضاف المنشد أن العمل في مرحلة التسجيل وأن التحضيرات له كانت بمساعدة إمام مسجد عمر بن عبد العزيز الذي وفر قاعة "للديو" من أجل التمرينات الصوتية.سليم الذي يأمل في توزيع جيد، أكد أنه تلقى العديد من الوعود من مختلف الجهات ولكن لم تجسد الى غاية الآن خاصة وأنه يحضر للعديد من الأعمال الإنشادية التي تدخل في الإطار التربوي للناشئة.
معركة سلاحها البيض!
فضل تلاميذ المدرسة الابتدائية "الخنساء" بحسين داي إنهاء سنتهم الدراسية وتوديع بعضهم البعض على أمل الالتقاء مجددا في السنة المقبلة بطريقة خاصة جدا، حيث تفاجأ المارة بمحاذاة المؤسسة التربوية صباح أمس، بمعركة خاصة استعمل فيها "المتحاربون" من التلاميذ حبات البيض التي تراشقوا بها طيلة ساعات. وقد أثار المشهد الذي خلق جوا من التخوف في أوساط المارة والتلاميذ، خاصة وأن حبات البيض كانت تنبعث من كل الجهات لتصطاد الوجوه أوالرؤوس المفضلة للمتراشقين. بعض المواطنين استنكروا ذلك المشهد وتساءلوا عن صاحب تلك الفكرة الجهنمية التي لا يتم منها جني سوى التبذير مستغربين استعمال هذه المادة "البيضة" التي عرفت في الآونة الأخيرة ارتفاعا محسوسا في سعرها. ولم يتوقف ذلك المشهد إلا بعد تدخل رجال الأمن الذين حضروا إلى عين المكان بطلب من أحد المواطنين الذي فوجئ ببيضة تصعف وجهه أثناء مروره بالقرب من المدرسة.
البكالوريا تخيف طلبة الثانية ثانوي
يبدو أن الخوف من اجتياز البكالوريا لم يعد هاجس طلبة الطور النهائي فقط بل انتقل إلى الأطوار الأخرى. نقول هذا لأننا لمسنا ونحن نقوم بتغطية محاضرة حول التحضير النفسي لطلاب البكالوريا والتي نشطها مؤخرا مستشارون في التوجيه المدرسي بمكتبة دار الأنيس مالك بن النبي بباينام، حضورا مكثفا لطلاب السنة الثانية ثانوي الذين أبدوا اهتماما كبيرا لما كان يقدم من معلومات، وعندما سألناهم عن سبب وجودهم بالمحاضرة أجابوا على وجه السرعة بأنهم يشعرون بخوف كبير من الرسوب في شهادة البكالوريا حتى قبل الوصول إليها!!.فهل هذا يعني بأن التكفل النفسي بالطالب ينبغي أن يبدأ منذ دخوله إلى الثانوية من أجل تهيئته لاجتياز هذه الشهادة؟.
الكلاب الضالة تغزو شوارع عين البنيان
غزت الكلاب الضالة مؤخرا شوارع بلدية عين البنيان غرب العاصمة، فأصبحت وهي تصول وتجول مصدر ازعاج للمواطنين الذين تساءلوا عن غياب دور مصالح البلدية التي كانت في السابق تنظم حملات دورية لجمع الحيوانات الشاردة التي تتسبب في العديد من المشاكل للمحيط.وقد لوحظت هذه العودة في أحياء وبلديات أخرى عبر العاصمة فماذا عن هذه العودة ولماذا اختفت الحملات التطهيرية التي كانت تعهد لفرق خاصة تقوم بها ليلا؟
عمروس ينتقد أكاديمية بارادو
انتقد رئيس مولودية الجزائر، السيد الصادق عمروس، خلال زيارته لمقر "المساء" الطريقة المنتهجة من طرف أكاديمية نادي بارادو حيدرة في كيفية تكوين الفئات الشبانية، منبها إلى ان ترك اللاعبين يشاركون في المباريات بدون حذاء قد ينعكس سلبا على مشوارهم الكروي، وقال ان النهج الذي اختاره الساهرون على الرفع من مستوى المتربصين في هذه الأكاديمية ليس ناجحا بنسبة كبيرة واستدل في هذا الشأن بما يعانيه قلب هجوم أولمبيك مرسيليا "نغوم" الذي يجد صعوبة كبيرة في مداعبة الكرة بعدما تعود اللعب في صغره بقدمين حافيتين.وأكثر من ذلك، أشار الرجل الأول في العميد ان لعب المباريات بدون حارس مرمى مثلما تفعله اليوم أكاديمية البارادو لا يسمح للاعب المتعود على هذه الطريقة استيعاب الخطط التكتيكية في المستقبل ..انه مجرد رأي قد يكون خاطئا يا عمروس !؟