كشف مدير عام الصندوق الوطني للتعاضدية الفلاحية أن47 بالمائة من إنتاج التمور المقدر ب500 ألف إلى 600 ألف طن غير صالح للتسويق مؤكدا في هذا السياق، أن الفلاحين يتكبدون خسائر كبيرة جراء ذلك. وأوضح المسؤول أن محاولات تجري لاستغلال هذه التمور التي تفتقد للقيمة التجارية بتحويلها إلى مادة ''الاميلاس'' وهي المادة الأولية لإنتاج الخميرة وذلك بالتعاون مع شركة ''رياض الجزائر'' وخبراء وأساتذة جامعيين على مستوى ولاية ورقلة. وأشار المتحدث إلى أن الجزائر تستورد ما قيمته 100 إلى 120 مليون دولار من الخميرة. مؤتمر طوارئ دولي ضد الحروب والاحتلال
يحضّر حزب العمال بالتنسيق مع المركزية النقابية ''الاتحاد العام للعمال الجزائريين'' لعقد مؤتمر الطوارئ الدولي ضد الحروب والاحتلال والتدخل في الشؤون الداخلية للدول والحفاظ على سيادة الأمم.وسيعرف هذا المؤتمر المقرر من 10 إلى 12 ديسمبر القادم مشاركة 85 مسؤولا سياسيا ونقابيا من بلدان أجنبية من مختلف القارات، حيث يهدف إلى تنظيم المقاومة للتعبير عن رفض التدخل الأجنبي ونهب ثروات الدول. الأراضي الفلاحية ولاية الجزائر ستبتّ في أحقية الاستفادة
رفعت مديرية الفلاحة لولاية الجزائر مؤخرا ملفات أكثر من 20 فلاحا لوالي ولاية الجزائر، السيد محمد كبير عدو، بغرض البت في أحقية الاستفادة من قانون الامتياز الفلاحي، علما أن نشاطهم اليوم يقع ضمن التعاونيات الفلاحية التي تنازل عنها أصحابها من خلال حق الشفعة.وقد صرحت مصادر مقربة من المديرية أن الوزارة عازمة على التنازل بخصوص الأراضي الفلاحية لمن يخدمها فقط، وعليه فستتم معاقبة من تخلى عنها بإسقاط اسمه من التعاونيات التي ستعود لمن يخدمها بالفعل.
''التراث الثقافي والتنمية المستدامة'' في لقاء بخنشلة
ينظم المتحف الجهوي ''الإخوة بولعزيز'' بخنشلة ابتداء من الغد أياما دراسية حول التراث الثقافي المحلي والتنمية المستدامة، حسب ما علم من مدير المتحف. وبرمجت لهذا اللقاء سبع مداخلات يقدمها أساتذة جامعيون مختصون في التاريخ القديم والحديث وفي علم الآثار وعلم الاجتماع من المركز الجامعي بخنشلة وكذا من جامعات بولايات مجاورة. ويركز هذا اللقاء الدراسي الذي يدوم إلى غاية ال30 نوفمبر ويحضره طلبة المركز الجامعي لخنشلة على أهمية الإرث الثقافي التاريخي بجانبيه المادي واللامادي في التنمية. وستفتتح أشغال هذا اليوم الدراسي بمداخلة حول ''دور مصالح الأمن في مكافحة جريمة المساس بالممتلكات الثقافية''، كما تقدم محاضرة حول ''مفهوم التراث الثقافي وتصنيفاته'' وأخرى بعنوان ''دور الاستعمار في تشويه التراث الثقافي الوطني'' وغيرها من المحاور التي ستكون محل نقاشات بين المشاركين.
مرصد وطني لمكافحة التمييز ضد المرأة
أعلن أمس رسميا عن انشاء مرصد وطني خاص بمكافحة كافة أشكال التمييز الذي تعاني منه المرأة و ذلك خلال لقاء نظم بالجزائر العاصمة في اطار الحملة الوطنية الثالثة لمكافحة العنف ضد النساء. ويهدف هذا المرصد -الذي يعد ثمرة جهود مركز الاعلام والتوثيق حول حقوق الطفل والمرأة (سيداف) بالتنسيق مع وكالة التعاون الاسبانية بالجزائر- الى تحسين وتطوير البحوث حول وضع المرأة في المجتمع مع تقديم إحصائيات سنويا حول مساهمتها في مختلف المجالات. كما يهدف المرصد الى القيام بدراسات حول العنف الممارس ضد المرأة والمساهمة في تكوين المكلفات بالاستماع لانشغالات النساء المعنفات ومرافقتهن والعمل على إدماجهن مجددا في المجتمع الى جانب انشاء قاعدة معطيات حول المرأة.
تواصل هطول أمطار رعدية
أفادت نشرية خاصة للديوان الوطني للأرصاد الجوية أن الأمطار الرعدية المتساقطة، أمس، ستتواصل إلى غاية مساء اليوم وستخص ولايات النعامة والبيض والأغواط والجلفة والمسيلة وباتنة وشمال بسكرة بكميات ستبلغ 50 ملم. أما ولايات تلمسان وعين تيموشنت ووهران ومستغانم فستشهد تساقط أمطار أكثر غزارة، حيث ستصل كميات الأمطار المنتظرة إلى 70 ملم وحتى 100 ملم على الشريط الساحلي وهذا إلى غاية مساء الغد. وقد شهدت ظهيرة أمس ولايات غرب ووسط وشرق البلاد أمطارا رعدية معتبرة-.
السباح كباب في المرتبة ال 70 عالميا
صنف السباح الجزائري، نبيل كباب، في المرتبة ال 70 عالميا من قبل الاتحادية الدولية للسباحة في اختصاص 50 مترا سباحة حرة، في التصنيف الذي نشرته الاتحادية، أمس السبت، على موقعها الالكتروني، وقد حققه هذا السباح الجزائري في البطولة العالمية بشانغاي في شهر جويلية الماضي، هذا التصنيف الجديد للاتحاد الدولي يأخذ بعين الاعتبار كل المنافسات التصفوية لأولمبياد لندن ,2012 المنظمة منذ 1 مارس2011 .وفيما يخص الترتيب العالمي الخاص ب 100 متر سباحة حرة، تراجع كباب بمرتبتين، فبعد أن كان في المرتبة 110 تراجع إلى المرتبة 112 .
''بريكولاج'' بحي اسماعيل يفصح !
هذه الصورة التي التقطتها عدسة ''المساء'' هي من حي إسماعيل يفصح ببلدية باب الزوار، وهي ديكور يومي بمختلف العمارات، حيث يقوم أعوان ديوان الترقية والتسيير العقاري بإفراغ المياه المستعملة الملوثة من الفراغات الصحية (الأقبية) وصرفها نحو البالوعات الواقعة أمام مداخل العمارات والسبب أن مشكل شبكة الصرف الصحي التي تم إنجازها منذ نشأة الحي في الثمانينيات بشكل ''أعرج''، لم يتم إصلاحها إلى غاية اليوم، ليظل ديوان الترقية للدار البيضاء ينفق أموالاً طائلة من أجل خدمات التفريغ، عوض إصلاح الشبكة والتخلص من المشكل نهائياً.