فازت القناة الأولى للاذاعة الوطنية بالجائزة الأولى لمسابقة “مجلة من الإذاعات العربية” التي نظمت يوم 5 أكتوبر الجاري على هامش اجتماعات اللجنة الدائمة لاتحاد إذاعات الدول العربية بتونس.ونالت القناة الأولى هذه الجائزة بفضل برنامج خاص يحمل عنوان المسابقة “مجلة من الإذاعات العربية” من إعداد وتنشيط راضية تيدافي متقدمة على سبع إذاعات عربية أخرى شاركت في المسابقة، وهي إذاعات المملكة الأردنية، المملكة المغربية، الكويت، مصر، قطر، لبنان وتونس التي حازت على الجائزة الثانية. تأجيل عرض الفلامينكو بالعاصمة بسبب الحداد
على إثر إعلان رئيس الجمهورية حداداً وطنياً لمدة ثمانية أيام بعد وفاة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الأسبق الشاذلي بن جديد، تم تأجيل العرض الفني الخاص بالفلامينكو “سارا نييتو” الذي كان مبرمجاً من قبل سفارة إسبانيا بالجزائر ومعهد سيرفانتيس بالعاصمة يوم 10 أكتوبر الجاري إلى تاريخ غير معلوم.وعبّرت السفارة عن بالغ تأثرها بوفاة الرئيس الشاذلي مُقدمة تعازيها الخالصة لعائلته وأقاربه. تأجيل مهرجان مسرح العرائس بعين تموشنت
أجل تنظيم الطبعة السادسة للمهرجان الثقافي الوطني لمسرح العرائس بعين تموشنت إلى ال 14 أكتوبر الجاري عوضا عن الفترة التي كانت محددة بين ال 8 وال 17 من نفس الشهر، حسبما علم، أمس، لدى محافظة هذه التظاهرة. وقد تم هذا الإرجاء عملا بالحداد الوطني إثر وفاة الرئيس السابق الشاذلي بن جديد، مثلما أوضحه المكلف بالاتصال بالمهرجان، السيد كالي محمد. كما تم أيضا اختزال برنامج التظاهرة، حيث سيتضمن عرض كل يوم ثلاث مسرحيات ضمن المنافسة للظفر بجوائز المهرجان عوض عرض واحد المقرر في السابق، حسب نفس المصدر. وتقرر كذلك تقليص عروض التنشيط بحمام بوحجر وبني صاف فقط، مما سيسمح لفرق مسرح العرائس، التي لديها التزامات أخرى بالمغادرة.
مركز متخصص للحماية المدنية بالبويرة
استفادت مديرية الحماية المدنية لولاية البويرة -مؤخرا- من مركز جهوي متخصص في الوقاية سيتكفل في مرحلة أولى بتكوين زهاء 50 ضابطا في مجال الوقاية لفائدة 24 ولاية. كما سيقوم هذا المركز بالعمل على تحيين معارف المكلفين بالوقاية على مستوى المديريات الولائية للحماية المدنية من أجل مواكبة التكنولوجيات الجديدة المدرجة بقطاعات مختلفة، لاسيما منها قطاع البناء. كما يعتزم هذا المركز تمكين إطارات الهندسة المدنية المكلفين بالدراسات في مجال البناء من الاستفادة من خدماته المتعلقة بتقنيات الوقاية والأمن في مجال العمران. كما يصبو إلى إبرام
عاد التجار الفوضويون إلى احتلال أماكنهم السابقة بعدة أحياء من بلدية براقي بعد أسبوع فقط من إزالة السوق الفوضوي بوسط المدينة.ولوحظ أن الطرق المؤدية إلى السوق المغطاة قطعت أمام حركة المرور بسبب الطاولات المنصوبة وسط الطريق وكأن شيئا لم يكن.ويتساءل القاطنون بهذه الأحياء ما الفائدة من الحملة التي قيل إنها ليست ظرفية ما دامت الأمور عادت إلى حالتها القديمة؟
مقر جديد لوكالة “آس أ أ“ بوادي ارهيو
تم، أمس بمدينة واد ارهيو بولاية غليزان، فتح مقر جديد لفرع الشركة الجزائرية للتأمينات وذلك بحضور السلطات المحلية والرئيس المدير العام لهذه الشركة، السيد جعفري عبد الكريم، الذي أوضح -بالمناسبة- أن إنجاز هذا الفرع يدخل في إطار برنامج الشركة وذلك من أجل عصرنة كامل هياكلها على المستوى الوطني، مشيرا إلى أن هذه الوكالة الجديدة “تتوفر على كل المقاييس المعمول بها دوليا”. وتم إنجاز الفرع المتشكل من طابقين في ظرف 18 شهرا بتكلفة قدرها 40 مليون دج، ويعتبر الفرع الثاني لهذه الشركة على مستوى الولاية، يذكر أن الشركة الجزائرية للتأمينات التي تأسست سنة 1985 توظف حاليا أزيد من 1550 عونا عبر وكالاتها ال 140 المنتشرة عبر الوطن، حسبما أشير إليه.
استئناف الاتصالات الهاتفية بعدة أحياء من خميستي
عادت الاتصالات عبر الهاتف إلى الخدمة بعدة أحياء من مدينة خميستي بولاية تيسمسيلت بعد انقطاع دام ثلاثة أيام بسبب عمل تخريبي، حسبما أفاد به، أمس، مدير وحدة “اتصالات الجزائر”. وأوضح السيد رابح فرنان ل “وأج” أن هذا الانقطاع نجم عن عمل تخريبي تعرضت له الغرفة الهاتفية بوسط المدينة ليلة الأربعاء إلى الخميس أحدث أعطابا كبيرة في الألياف البصرية، مما تسبب في انقطاع كلي للاتصالات الهاتفية بكل من خميستي وثنية الحد والعيون. كما أضاف المسؤول أن تدخل الأعوان التقنيين لوحدة “اتصالات الجزائر” من أجل إصلاح الأعطاب سمح بعودة الاتصالات الهاتفية للخدمة ببلديتي العيون وثنية الحد مساء الخميس الماضي بعد انقطاع لعدة ساعات وبعدة أحياء من مدينة خميستي مساء السبت الماضي، علما أن حوالي 50 بالمائة من أحياء مدينة خميستي لا تزال تعرف انقطاعا في الاتصالات الهاتفية وخدمة الأنترنت.
انطلقت، أمس بالمؤسسة الاستشفائية “ابن زهر” بقالمة، أشغال تهيئة جناح جديد لاحتضان مصلحة الطب الفيزيائي والتأهيل الوظيفي الوحيدة بالولاية بدلا عن البناية المنشأة بمادة “الأميونت” الموروثة عن الحقبة الاستعمارية والتي ستزال نهائيا. وستسمح عملية تهيئة الجناح الجديد المستحدث داخل المؤسسة والتي ستدوم 3 أشهر على أقصى تقدير بوضع حد للمخاوف الكبيرة، التي كانت تراود الطاقم الطبي والإداري وحتى المرضى من مخاطر مادة “الأميونت”، التي تتكون منها جدران البناية القديمة، حسبما أكده السيد عبد العزيز غجاتي مدير المؤسسة الاستشفائية، مشيرا إلى أن العملية ستمكن أيضا من إضافة مكاتب جديدة مخصصة للفحوصات الطبية تستجيب للشروط الملائمة لعمل الأطباء.