طالب قاطنو بلدية عين الدفلى ، بضرورة فتح عدد من الملحقات الإدارية بالأحياء الكبرى بالمنطقة، عسى أن يكون حلا للاكتظاظ الحاصل بمصلحة الحالة المدنية بالبلدية. وتحول الوضع إلى مشكلة حقيقية تؤرقهم، ما حال دون تمكن موظفي المصلحة من تلبية طلبات المواطنين الوافدين عليهم خاصة بعد استقدام سكان جدد للأحياء السكنية الجديدة، ويزداد الوضع سوءا خلال فترات استخراج الطلبة للوثائق المطلوبة بملفات الدراسة وكذا المقبلين على وضع ملفات التوظيف من طلبة متخرجين وموظفين، ما يزيد من تأزم الوضع كذلك هو ضيق مقر المساحة المخصصة لمصلحة الحالة المدنية بذات البلدية لدرجة بلوغ حجم الطوابير الطويلة التي تتوافد على المكان.