توصل اللاعب السابق لاتحاد البليدة سفيان حكار إلى اتفاق رسمي مع نادي مولوز الناشط في الدرجة الرابعة الفرنسية والتي تدعى CFA وهو القسم الذي يصنف ضمن الهوات وأتفق حكار مع هذا النادي مقابل 60 ألف أورو أي ما يعادل ال700 مليون بالعملة الجزائرية و الذي سيمضي بمقتذاه على عقد مدته سنة ونصف أي حتى نهاية السنة القادمة وهوة العقد الذي أعجب حكار حسب المصدر المقرب منه الذي أكد لنا خاصة أن النادي قريب من مقر سكناه مما يسمح له بالاستقرار أكثر مع عائلته بعدما اشتكى من هذا الأمر لما كان يلعب في إتحاد البليدة. هذا وبعدما تطلعنا على القوانين العامة للفيفا المتعلقة ببلطولات الهاوية على غرار الفرنسي منها والتي تنشر يوميا على الموقع الرسمي للفيفا حيث تسمح القوانين لأي لاعب أن يمضي في أي فريق هاو لا ينتمي إلى البطولات المحترفة على غرار الدرجة الرابعة الفرنسة وهذا أسبوعين فقط بعد آخر مباراة له كمحترف وبما أن حكار قد غادر الفريق منذ مدة فإنه سيلعب من دون أي مشكل في البطولة الفرنسية، علمنا أنه باشر التدريبات وسيشارك في المواجهة القادمة التاي سيلعبها فريقه أمام نادي بنسنسن بملعب هذا الأخير هذا و حسب تطلعنا لقوانين الفيفا فإن فريق اتحاد البليدة من حقه مطالبة نقراش باسترجاع الأموال في حال الحصوص عليها و في حال العكس فإن نقراش سيكون حرا في اللعب لأحد النوادي التي تنشط في الدرجة الرابعة الفرنسية والتي لا تتطلب عقد احترافي فبإمكان زعيم منعه من اللعب في أي بطولة محترفة لكن لن يستطيع منعه من اللعب في بطولة هاوية والحصول على الأموال من هذا النادي و هذا ما جعل كلا من حكار ونقراش يمضيان في فرق هاوية بفرنسا. كما علمنا من نفس الموقع أن العديد من العقود التي تم دراستها و المتعلقة بلجنة النزاعات الخاصة بالبطولة الجزائرية حيث لم تعتمد الفيفا على الحجج التي قدمتها الفرق وحكمت لصالح اللاعبين وهذا راجع إلى عدم شرعية العقود التي كانت تتعامل بها الفرق وأغلبها التي تكتب بالسيالة وليس بالإعلام الآلي مما يجعل اللاعب حرا من أي التزام ولا يمكن لناديه أن يجبره على العودة إلا في حال إمضائه على تنازلات بعدما قيض على مبلغ مالي فهو مطالب بإرجاعه كاملا كي يا لتبع من طرف ناديه و يبقى السؤال الذي يطرح على نقراش وحكار كتب بالإعلام الآلي أو بالسيالة في بداية الموسم .