أكد موقع "فيلكا" الإسرائيلي أن ضابط الاستخبارات الإسرائيلي، أمان رؤفين أرليخ، صرح بأن الاستخبارات الإسرائيلية هي من نفذ الجريمة، وأن هذه العملية سمحت للولايات المتحدة بالسيطرة على لبنان، بما ينفع الاستراتيجية "الإسرائيلية" في المنطقة. كما اعترف بتعطيل مفعول أجهزة الإنذار الموجودة في موكب سيارات الحريري والتشويش عليها أو قيام الشركة المنتجة لهذه الأجهزة بتعطيلها، وهي شركة يملكها "إسرائيليون" بينهم ضابط في جهاز الموساد.