طلب أحد الحضور من المتدخلين خلال اليوم الدراسي حول الطفل الإفريقي الذي نظم قبل يومين بمقر وزارة الصحة، استعمال اللغة العربية، اللغة الرسمية للدولة الجزائرية في تدخلاتهم، لكن الوزير رد على هذا الطلب بقوله "العربية تجي من بعد"! فهل مصير لغة الضاد في الجزائر أن تكون دائما في المرتبة الثانية بعد لغة موليير؟