تبنت حركة "التوحيد والجهاد" في غرب أفريقيا والتي كانت تسيطر على شمال مالي، اليوم مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع امس الجمعة قرب "تيساليت" شمال شرق مالي. وقال الناطق بإسم الحركة "عدنان ابو وليد الصحراوي"، إن جماعة "التوحيد والجهاد" تتعهد بمواصلة القتال ضد الكفار"، حسب قوله، مشيراً الى أن "السيارة المفخخة التي انفجرت في منطقة انهاليل إستهدفت عناصر الحركة "الوطنية لتحرير ازواد".