تبنت الحركة من أجل التوحيد والجهاد المسؤولية عن الهجوم الانتحاري الذي وقع اليوم على بعد 100 كيلومتر من مدينة غاو في شمال شرق مالي وأسفر عن إصابة عسكري واحد، وقال المتطرفون في بيان لهم إن الهجوم استهدف عسكريي مالي الذين وفقوا إلى جانب الكفار وأعداء الإسلام، وذكر أبو وليد صحراوي المتحدث باسم الحركة إنه تم تأهيل انتحاريين جدد ينوون استهداف الكفار ومساعديهم.