تمسك حزب جبهة التحرير الوطني بمطلب اعتذار فرنسا عن جرائمها الإستعمارية وذلك بمناسبة الذكرى ال 62 لإندلاع ثورة أول نوفمبر 1954، مؤكدا في بيان له "بقدر اعتزازنا بثورتنا المنتصرة وأبطالها الشهداء والمجاهدين بقدر اصرارنا على المطلب الشرعي باعتذار فرنسا من الشعب الجزائري على ما ارتكبه الإستعمار الفرنسي في حقه من جرائم". وفي نفس السياق ندّد الحزب الحملات الفرنسية ضد الجزائر منوها بأن السجل الإستعماري الملطخ بالدماء والجرائم غير الإنسانية. تصريح الأمين العام للأفلان جمال ولد عباس: