دخل عدد من الأقسام النهائية مقاعد الدراسة بسبب إعتراضهم على الحجم الساعي الجديد الذي أقرته وزارة التربية لإمتحان البكالوريا، إلا أن الغريب في الأمر أن الدعوة لترك مقاعد الدراسة جاءت عبر مواقع التواصل الإجتماعي لا يعرف من يسيرها، من جهتها حملت وزيرة التربية نورية بن غبريت الأساتذة مسألة التسيب في المؤسسات التربوية خاصة الأساتذة المضربين إلى حد الآن، وفي نفس السياق أكد الأمين العام للإتحادية الوطنية لعمال التربية فرحات شابخ في تصريح لقناة النهار أنه سيتم تخفيض أسئلة البكالوريا مع خفض الحجم الساعي.