كشف الشيخ النوي النقاب عن جرائم المدارس التي انتشرت بصفة رهيبة في المؤسسات التربوية الجزائرية ، من تعدي التلاميذ على المعلمين والأساتذة وكذا صراعات التلاميذ التي تحولت الى حرب عصابات ، وانتشار رهيب للأسلحة البيضاء والتهديد الذي يطال الطاقمين التربوي والاداري للمدارس ، موجها أصابع الاتهام للمنظومة التربوية والتنشئة الاجتماعية التي أضحت لاتنتج سوى الجرائم والأخبار السيئة التي تصدر من المحيط المدرسي .