احتلت الصدارة بمعدل فاق 12 مليون مشاهد أسبوعيا حسب معهد “أم.أم.ار” 14 مليون مشاهد تابعوا “النهار” خلال شهر رمضان “النهار” أكثر القنوات مشاهدة خلال أوقات الذروة طوال السنة بنسبة 5.8 ℅ كشف سبر الآراء الأخير الذي قام به معهد “أم.أم.ار”، احتلال قناة “النهار”، أول قناة إخبارية في الجزائر، صدارة القنوات الأكثر متابعة من قبل الجزائريين، خلال 2017، بمعدل مشاهدة فاق 12 مليون مشاهد، أسبوعيا، فيما وصلت نسبة المشاهدة اليومية للقناة إلى أكثر من 6 ملايين مشاهد. وحسب الدراسة التي أجراها المعهد على عينة مكونة من 1400 مشاهد شملت 7 ولايات، وهي الجزائر العاصمة، بجاية، وهران، تلمسان، سطيف، قسنطينة والشلف، فقد تم الاعتماد على تقنية استجواب المشاهدين، والتي كشفت أن “النهار” أول قناة إخبارية في الجزائر، حافظت على احتلالها للمرتبة الأولى بلا منازع، خلال 2017. واستنادا إلى نفس المعطيات، احتلت “النهار” المرتبة الأولى في تصنيف “توب 10” من حيث نسب الولوج ب19 من المئة، متبوعة بقناة “الشروق.تي.في” ب 17 من المئة، فيما احتلت “سميرة.تي.في” المرتبة الثالثة ب15 من المئة، متبوعة بقناتي “الهداف” و”الشروق نيوز”. ومن حيث معدلات المشاهدة اليومية، تكشف نتائج الدراسة أن”النهار” أول قناة إخبارية في الجزائر افتكت، طوال السنة، أكبر نسبة متابعة، خلال فترة الذروة ما بين السادسة مساء إلى منتصف الليل، بنسبة تقدر ب5.8 من المئة، تليها “الجزائرية الثالثة” وقناة “الشروق”. وحسب النتائج التي توصل إليها المعهد، فقذ افتكت “النهار” الصدارة، من حيث أكثر القنوات مشاهدة خلال شهر رمضان، بأكثر من 14 مليون مشاهد، بالنظر إلى شبكة البرامج الحصرية التي عكفت “النهار” على تقديمها، خلال الشهر الفضيل، والتي حققت أكبر متابعة، لتكون بذلك قناة الجزائريين المفضلة في شهر الصيام. وتؤكد نتائج معهد “أم.أم.آر”، حول حصيلة المشاهدة السنوية لقناة “النهار”، أنها قناة الجزائريين المفضلة من دون منازع، باعتبارها قناة مواطنة تسعى دائما لسماع الرأي والرأي الآخر. وبفضل استراتيجية أول قناة إخبارية في الجزائر القائمة على استغلال الطاقات الشابة، إيمانا منها بأولوية إعطاء الفرص للشباب، تمكنت هذه الأخيرة من احتلال الصدارة بجدارة، فضلا عن الحصريات التي تنفرد بها “النهار”في كل مرة. وتمكنت قناة “النهار” بفضل إستراتيجيتها، خلال 2017، من نقل كل شاردة وواردة في حينها، مع التركيز على العمل الجواري في كل ولايات الوطن، بفضل شبكة مراسليها في كل بلدية وحتى المعزولة منها، لنقل انشغالات المواطنين.