مرت أمس ذكرى تفجيرات رقان النووية دون التفاتة ولو بسيطة من وزارة المجاهدين التي يبدو أنها في زخم الأحداث السياسية المتوالية فاتها أن تقف ولو لإنعاش ذاكرة الأجيال الجديدة وقفة ترحم على ضحايا التفجيرات التي فتحت باب نادي الكبار النووي على مصراعيه لفرنسا. هده التفجيرات التي ما تزال آثارها تتوالى إلى اليوم وما غياب ولاية أدرار عن الخارطة التي أصدرتها وزارة الصحة و الخاصة بمرض السرطان إلا مؤشر خطير على ما قد تكون عليه الحال.للتذكير فأن قوة قنبلة رقان تعادل 06 أضعاف قنبلة ناغازاكي و هيروشيما.