في قصة شائكة تروي تفاصيلها السيدة مريم التي تعرضت للإعتداء من طرف مسبوق كان يريد الزواج من ابنتها. الشاب كان مغرما بشقيقة الجاني حيث قام بتهديدها في العديد من المرات والضغط للزواج معها بالقوة هذا ما دفع عائلة الفتاة بإيداع شكوى ضده . حيث تم توقيفه من طرف مصالح الأمن لكن مرض والده شفع له بإطلاق سراحه لرؤية والده المريض. إلا أن الشاب استغل الفرصة ليقتحم بيت عائلة الفتاة التي أغرم بها وهو في حالة لا وعي بعد تناوله للمهلوسات حسب ما ترويه “مريم” والدة المتهم المسجون. وبعد دخول الضحية إلى البيت بعد أن لم يهضم الشكوى التي رفعوها ضده، دخل في مناوشات مع والدة الضحة وسبها والتي كانت رفقة 4 رضع. ليأتي بعد ذلك ابن “مريم” ويدخل في مناوشات معه لتنتهي بجريمة قتل سجن على إثرها الابن.