لا يزال شباب بلدية حمام بني صالح ينتظرون إيصالهم بشبكة الانترنت، بعد تعطل تقني على مستوى وحدات توزيع الهاتف، التي تكون قد مست أكثر من ولاية على مستوى الشرق الجزائري، على الرغم من تكرار مطالبتهم بذلك من مدة طويلة. لكن تقاعس مسؤولو البلدية حسبما أوضحوا حال دون ذلك، ليبقى تساؤلهم يطرح حول مصيرهم كشباب يبحث عن التعلم والمعلومة في ظل لامبالاة المسؤولين.