التحقيقات التي تقوم بها المصالح بقطاع الجمارك، أفضت إلى كشف الكوارث العديدة التي خلفها الفساد المالي في عهد المدير الأسبق للجمارك محمد عبدو بودربالة، والذي تشير بعض المعطيات بأنه كان ذراع من اذرع الفساد في الجزائر وأحد رموز العصابة وأن مكانه في القريب العاجل سيكون سجن الحراش، ملف بودربالة ثقيل جدا بالإضافة لملف الجمارك هناك ملفا الضرائب والخطوط الجوية الجزائرية.