يعيش في الأيام الأخيرة العشرات من الأميار القائمين على شؤون مختلف الجماعات المحلية عبر الوطن، تحت ضغط رهيب، على خلفية انتفاضة مواطنين وخروجهم في احتجاجات صاخبة للمطالبة بالتنمية، وتطبيق تعليمات رئيس الجمهورية، في هذا الشأن والتي أسداها خلال لقاء الحكومة مع الولاة مؤخرا، حيث أصبحوا (الأميار) تحت أعين المواطن من جهة والحكومة من جهة أخرى، فكل مقصر مصيره إنهاء المهام كما أكد عبد المجيد تبون.