شكل اعتراف البرلمان السويدي بالجمهورية الصحراوية نكسة للمخزن المغربي الذي رمى بكل ثقله من أجل منع التصويت على هذا الإعتراف. وقد قوبل هذا الخبر بصدمة كبيرة في الرباط التي تحاول بكل ما أوتيت من قوة من أجل طمس القضية الصحراوية وإبعادها عن نقاشات المجتمع الدولي.