بعد إنهاء الرئيس تبون، مهام عدد من رؤساء الدوائر وتوقيف عدد من رؤساء البلديات مع إحالتهم على التحقيق على خلفية عدم إنجاز مشاريع مسطرة بمناطق الظل، أضحى باقي الأميار عبر مختلف ربوع الوطن يعيشون على الأعصاب مخافة أن يلقوا نفس مصير نظرائهم المتقاعسين، وعليه أضحوا ملزمين بكسر السبات والتشمير عن سواعدهم والقيام بواجباتهم على أكمل وجه تجاه المواطنين خاصة منهم المقيمين بمناطق الظل.