تلقت جمعية حماية المستهلك تهديدات من طرف ممثل سلطة إدارية غيّب مسؤولوها ضميرهم و غلبوا كفة المصالح الشخصية على صحة و سلامة 37 مليون جزائري، مست شخص رئيس الجمعية مصطفى زبدي،الذي رفض الكشف عنها تحاشيا من تضخيم الأمر ،وهذا بسبب العمل التطوعي للجمعية و المتعلق بإعلام المستهلك بمادة المايزينة المغشوشة التي أغرقت الأسواق الوطنية مؤخرا، حيث قال زبدي في تصريح ل "السلام" "نحن لا نخشى لومة لائم"، فهل التهديد موجه لزبدي أم للمستهلكين؟.