* إن الصبح والفجر كلمتان مترادفتان من الناحية الفقهية، فكل واحدة منهما تعني الأخرى. لكن بعض الناس درجوا على تسمية الفريضة بصلاة الصبح وعلى تسمية سنة الرغيبة التي تصلى قبلها بركعتي الفجر، وعليه فلا مُشاحَّة في الاصطلاح، فمن قال صليت صلاة الفجر قصد الفريضة، ومن قال صليت ركعتي الفجر فقد قصد السنة، والله أعلم.