(عاشت شامخة وتوفيت شامخة) احتلت هذه العبارة صفحة المطربة وردة الجزائرية على ال (فيس بوك) بعد رحيلها، حيث بدأ زوار الصفحة والذي يصل عددهم إلى أكثر من نصف مليون معجب بتقديم التعازي، ونقل مراسم العزاء ونشر صور وفيديوهات تشييعها ونقل جثمانها من القاهرة إلى الجزائر، ومن اللافت أن جثمان الراحلة لف بالعلمين المصري والجزائري· (فليرتاح كل من تجرأ و انتقدها وكل من دعاها للاعتزال! وردة لا تعتزل هي ترحل فقط ···بمشيئة الله ··بسلام وهدوء وشفافية تماما كما عرفناها··) بهذه العبارة علقت الإعلامية يمنى شري، وقدمت لها أحر التعازي·