تحولت حصة (ألحان وشباب) التي تُبث على التلفزيون الجزائري، من حصة (غنائية) لاستكشاف الأصوات وتشجيع المواهب، إلى حصة (كوميدية) تجعل المشاهدين يغرقون في الضحك، بسبب تجرؤ بعض الذين لا موهبة لهم على (تجريب حظهم) وتعريض أنفسهم للسخرية أمام الكاميرات. ويتداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك وغيره الكثير من الفيديوهات التي تقدم بعض (هواة الغناء) وهم يمارسون مهمة (إضحاك المشاهدين) الذين أكدوا أنهم صاروا يستمتعون بهذا البرنامج الكوميدي، عفوا الغنائي، كثيرا مشيرين إلى أنه يثبت أن المجتمع قد تحول فعلا إلى (سبيطار) كبير.. والله (يجيب الخير)..