ارتكبت وزيرة التربية التي نصبت حديثا خلفا لبابا أحمد عبد اللطيف في المنصب الحساس بالحكومة الجزائرية زلة لسان أو خطأ فادحا بعد تأكيدها في خطابها خلال الندوة الوطنية المنعقدة مع كل الفاعلين في القطاع على أن الدولة توفر إعداما لقطاع التربية من خلال المجهودات المبذولة المادية و البشرية بدل قولها بأن الدولة توفر إعتمادات لقطاع التربية للنهوض به فما بال الإعدام في خطابك يا بن غبريط هل هي زلة لسان أم .....؟؟؟