تورطت رئيس حزب العدل والبيان «نعيمة صالحي» بتصريحها بأن الأمازيغية ليست لغة ولو تفوهت بها ابنتها ستقتلها. كلامها الذي أشعل شبكات التواصل الاجتماعي والقنوات الإعلامية دفع بزوجها للخروج عن صمته والدفاع عنها على صفحتها الرسمية عبر الفايسبوك قائلا « أن الأستاذة نعيمة صالحي لا تقصد أنها تتنكر للأمازيغية مطلقا بل هي تقصد الأمازيغية المفرنسة الفرنساوية و من يقف خلفها من بربريست خدام فرنسا و عشاقها و بالتالي فهي قالت « لن يتعلم أولادنا لهجة وضعتها مخابر فرنسية».