عاش أساتذة وعمال المركز الجامعي بميلة هذه الأيام فرحة كبيرة لاستفادتهم من 40 سكنا اجتماعيا بعد أشهر قصيرة من فتح الجامعة ووجدوا المستفيدون من سكنات التعليم العالي أنفسهم وقد فازوا ب BONUS حقيقي انتظره زملاؤهم طويلا في جامعات أخرى حتى أن هناك فائضا في عدد الشقق التي لم تجد حتى من يسكنها من إطارات الجامعة وهكذا أمطرت السماء سكنات بالمركز الجامعي بميلة في وقت قياسي في حين لم يستفد سكان عاصمة الولاية الآخرون من مسكن اجتماعي واحد منذ سنة 2003 فهل هي ضربة حظ نزلت على عمال المركز الجامعي وأساتذته في زمن أزمة السكن بميلة