بلغ تذمر زبائن اتصالات الجزائر بسكيكدة حده مع استمرار صمت هذه الأخيرة وعدم قيامها بخطوات جادة لحل مشكلة الفواتير المتأخرة التي تضطر الزبائن بعد دفع الفاتورة إلى قصد الوكالة التجارية للمطالبة بإعادة الحرارة للهاتف بسبب قطعها ورغم أن الخطأ ناتج عن اتصالات الجزائر إلا أن الزبائن يدفعون ثمن لا مسؤوليتها وللوقوف عند حقيقة الكارثة يمكن أخذ الوكالة التجارية بالحروش نموذجا