أكد الإعلامي المصري مصطفى عبدو بأنه كان مخطئاً فى حق الشعب الجزائري بعد أحداث أم درمان وان العاطفة تغلبت عليه و انه كان ضحية معلومات مضللة وصلته من المسئولين بإتحاد الكرة و اضاف أنه سمع من يسب بلده ، هذه الأمور جعلته يتعامل مع الأمر من مبدأ الدفاع عن بلده ، لكن بعد فترة أكد انه شعر بتأنيب الضمير ، وتصادف مع بعض الأصدقاء والأخوة الجزائريين ، أثناء تأديته لفريضة الحج ، مما جعله يقوم بالإعتذار لهم ، ثم أعتذر مرة أخرى وعلى الهواء مع أحمد شوبير