يشتهر أحد أميار سكيكدة بمشاركته في مختلف الجنائز ببلديته طبعا الأمر جميل لكن الغريب أن المير يمشي بالجنائز بواسطة سيارته التي يركبها منذ انطلاق الموكب الجنائزي إلى غاية باب المقبرة، ولم يسبق لمواطنيه أن رأوه ماشيا في أية جنازة، مما جعل أصحاب القيل والقال يقولون أن الرجل له من الحسنات ما يغنيه عن الطمع في حسنات المشي خلف الجنائز... والفاهم يفهم.