تسببت الانقطاعات المتكررة في التيار الكهرباء في الزيادة من معاناة المواطنين بمصالح البلدية على غرار مصالح الحالة المدنية التي تعتبر أكثر إقبالا بهدف استخراج شهادات الميلاد، حيث تكدست الطلبات على طاولات الموظفين كما شهدت قاعة الانتظار زحمة كبيرة وطوابير لامتناهية في انتظار عودة التيار الكهربائي الذي عطل كل أجهزة الإعلام الآلي.