فتحت المصالح الأمنية بسكيكدة تحقيقا معمقا حول اختفاء فتاة في العشرين من العمر من مسكنها لمدة تجاوزت الثلاثة أيام ، ما أدى عقب مرور24 ساعة الأولى من اختفائها إلى نشر تعميم بأوصافها بهدف الوصول إليها استجابة لبلاغ قدمته عائلتها ، التي ذكرت أن الفتاة الماكثة بالبيت غادرت منزلها و لم ترجع رغم عدم وجود أسباب لغيابها أو هروبها من منزلها ، فحالتها الصحية و النفسية طبيعية كما أنها لا تعاني مشاكل عائلية ، ليشعروا بالخوف عليها و الإسراع بالإبلاغ عن فقدانها في محاولة لكسب الوقت و حمايتها من الشارع.