في سابقة هي الأولي من نوعها في تاريخ القضاء الجزائري مثل الأسبوع المنقضي أمام قاضي التحقيق بمحكمة خنشلة طفل في السادسة من عمره، مرفوقا بوالده ومحام معين من طرف المحكمة وذلك بعد أن وجهت له تهمة القتل الخطأ.. قصد الاستماع لأقواله بخصوص القضية التي راح ضحيتها طفل آخر من نفس سنه تعرض لإصابة بليغة علي مستوي الرأس نتجت عن حادثة سقوط تدحرج داخل سلالم العمارة التي يقيم بها الضحية والمتهم معا. وقد نفى الطفل المتهم نفيا قاطعا أن يكون وراء موت الطفل جاره ليطلق سراحه رفقة والده في انتظار استكمال الإجراءات القانونية.