وبخصوص مسألة الملاحظين الدوليين، قصف المرشح لانتخابات التاسع أفريل، بالعيار الثقيل، على اعتبار أن هؤلاء الملاحظين لم يتسن لهم الحصول على ضمانات حقيقية لمراقبة المشهد الانتخابي• وقال رباعين إن مخاوفه كبيرة في هذا الشأن• ومن جهة أخرى، قال رباعين إنه سيلتزم بتوسيع صلاحيات جمعيات ومنظمات حقوق الإنسان من خلال ضمان استقلاليتها، ووعد بأنه في حال فوزه في اقتراع 9 أفريل المقبل سيعمل على إعادة الاعتبار لحقوق الإنسان ووضعها بعيدا عن المزايدات والضغط السياسي، حيث شرح المحاور الكبرى لبرنامجه المرتكزة أساسا حول إعادة إصلاح المؤسسات الاقتصادية• وفي ختام حديثه، تحدث عن ظاهرة الهجرة السرية، التي قال إنها ''رسمت لوحة قاتمة عن الجزائر، وأضاف أنه ''على السلطة التحلي بإرادة كبيرة للقضاء على مشكل البطالة في صفوف الشباب''•