يرد اسم ”الإنترنت” بين مجموعة من 237 شخص ومنظمة مرشحة للفوز بجائزة نوبل للسلام هذه السنة. ولفتت هيئة الإذاعة البريطانية ”بي بي سي” إلى أن من حث على إدراج اسم ”الإنترنت” بين المرشحين هي مجلة ”وايرد” بنسختها الإيطالية والتي نوهت بمساعدته على دفع ”الحوار والنقاش والتوافق”. كما كشف لاندستاد أن الإعلان عن الفائز هذه السنة في أكتوبر المقبل، والأرجح أن تكون قيمة الجائزة مثل العام الماضي.