بسبب الفوضى الكبيرة التي يتسبب فيها السوق الأسبوعي للسيارات بالحراش، وخاصة غلق الطريق والتسبب في ازدحام حركة المرور، من خلال إقبال الناس على بيع السيارات من كل ولايات الوطن، حتى أن عددها لا يقل عن ألف سيارة، ما دفع أصحابها لركنها على الأرصفة وهو ما زاد من اكتظاظ المكان وغلق الطريق وخلق حالة من التذمر والاستياء لدى مستعملي الطريق من أصحاب السيارات ومركبات النقل الجماعي، فالتجأ الباعة إلى حيلة ركن السيارات في المساحات الخضراء الموجودة بمحاذاة الملعب الجديد والأراضي الفلاحية.