مروجا المخدرات في شباك أمن برج بوعريريج تمكّنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية برج بوعريريج، أول أمس، من توقيف الشابين “م.ا” البالغ من العمر33 سنة و المدعو “ح.ع” 30 سنة بتهمة المتاجرة والحيازة واستهلاك المخدرات مع حمل سلاح أبيض محظور. عملية التوقيف جاءت إثر قيام ذات المصالح بدوريات عادية على مستوى حي 680 مسكن، بعدما لفت انتباهها شاب قامت بتفتيشه ليتم العثور بحوزته على قطعة مخدرات تزن 0.9 غرام وكذا سلاح أبيض محظور (خنجر) ذو ثلاثة نجوم، إلى جانب 04 قطع أخرى من المخدرات بوزن إجمالي قدر ب3.8 غرام كانت مخبأة تحت كومة من الحجارة، ليصرح المعني (ح.ع) بأن المخدرات ملك لصديقه “م.ا” الذي باعه إيّاها. هذا الأخير الذي تم العثور عليه بمحلات هداج التي ما زالت في طور الإنجاز بطريق بئر الصنب، حاول ابتلاع قطعة مخدرات بمجرد رؤيته للشرطة وتم توقيفه وتفتيشه، ليعثر بحوزته على قطعة مخدرات صغيرة تزن 0.3 غرام بالإضافة إلى مبلغ 2300 دينار، ليتم تقديمهما أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة البرج، الذي أمر إيداعهما الحبس الاحتياطي في انتظار المحاكمة. ريم.ب إحصاء 07 مواقع مهددة بخطر الفيضانات بمدينة ڤالمة أحصت مصالح الموارد المالية وديوان التطهير بولاية ڤالمة 07 سبعة مواقع مهددة بخطر الفيضانات بمدينة ڤالمة، بسبب انسداد البالوعات وانعدام المربعات الواقية، الأمر الذي جعل السيول تتجمع وتتدفق نحو الشوارع، مشكلة فيضانات خطيرة على البنايات والأشخاص والسيارات. ورغم القيام بالحملة الشتوية لتنظيف البالوعات وغيرها يبقى المشكل مطروحا. للإشارة، فإن العديد من الأحياء شهدت خلال التقلبات الجوية الأخيرة العديد من الفيضانات بسبب انسداد البالوعات أو عدم وجودها تماما، وهو ما أدى إلى تعرض حياة المواطنين للخطر، خاصة الأطفال منهم بسبب السيول الجارفة خاصة ببعض الأماكن التي تشهد فيضانات كلما تساقطت أمطار رعدية على غرار شارع التطوع وسط مدينة ڤالمة. مسعود.م أزيد من 40 مناورة تطبيقية للحماية المدنية مبرمجة خارج الوحدات بسكيكدة برمجت مديرية الحماية المدينة لولاية سكيكدة في إطار عملية التكوين المتواصل لأعوان الحماية المدنية مناورات تطبيقية خارج وحدات الحماية المدينة تطبيقا للبرنامج المديرية العامة للحماية المدنية في الفترة الممتدة ما بين 24/11/2011 وإلى غاية 18/02/2012، حيث ستجرى أزيد عن 40 مناورة بخصوص الممتلكات، حسب الأخطار المعتاد حدوثها بالولاية على غرار حوادث المرور وحوادث السكة الحديدية والفيضانات الاختناقات والحرائق والانفجارات، حرائق البواخر، الحوادث المنزلية، الإنقاذ في الآبار والأماكن المغلقة، حوادث لموانئ الخطيرة، حيث تتم المناورات في فترات النهار أو الليل بتجنيد كل الوسائل، حسب ما جاء في البيان الصحفي الصادر عن خلية الإعلام بالمديرية الحماية المدنية للولاية. وقد انطلقت - حسب ذات البيان - أول مناولة يوم الثلاثاء بتاريخ 29/ 11/ 2011 على الساعة العاشرة صباحا على مستوى الطريق الوطني رقم 85 بقطاع التدخل التابع للوحدة الثانوية بتمالوس تمحورت حول وقوع حادث مرور كبير بين حافلة لنقل المسافرين وسيارة سياحية على أن تستمر العملية مرتين في كل أسبوع لتمس جميع الأخطار المحتملة. دلال.ب بلدية أحمد راشدي بميلة سكان حي “عليوة عبد المالك” يطالبون تدخل السلطات طالب سكان حي “عليوة عبد المالك “بأحمد راشدي ولاية ميلة السلطات المحلية إغلاق الورشة المخصصة لإنتاج الطوب والتي يستغلها أحد الخواص وهذا للضوضاء والفوضى التي تسببها يوميا. وأكد أحد سكان هذا الحي في تصريح ل “الفجر” أن الورشة تفتح أبوابها في ساعات مبكرة من الصباح، حيث أصبحت تسبب إزعاجا كبيرا لسكان هذا الحي الأهل بالسكان، كما أكد آخر أنهم تقدموا بشكاوى عديدة ومتعددة للجهات المعنية لكنها لم تحرك ساكنا. وقد استغرب محدثونا عن سر عدم تدخل السلطات المحلية لإنهاء هذه المعاناة، خاصة وأن القانون واضح، حيث يمنع إنشاء ورشات لمثل هذه النشطات داخل النسيج العمراني. وفي سياق منفصل، ناشد أيضا سكان تحصيص مغلاوي بشلغوم العيد ولاية ميلة السلطات المحلية، وخاصة السلطات الأمنية، توفير الأمن داخل هذا التحصيص بسبب الانتشار الكبير للمنحرفين ومدمني المخدرات، ما يعرّض حياتهم وممتلكاتهم للاعتداءات. وأكد بعض سكان الحي أن بعضهم تعرض للاعتداءات الجسدية واللفظية من هؤلاء المنحرفين، وحتى المارة لم يسلموا من هؤلاء المدمنين، إضافة إلى المضايقات التي مست الفتيات، إذ يتعرضن للسرقات والتحرشات في وضح النهار. وأبدى أغلب السكان قلقهم الشديد من غياب الأمن بحيهم، وطالبوا بتكثيف دوريات الشرطة والدرك الوطني من أجل حماية السكان من هؤلاء المنحرفين. وليد.ز رقم اليوم 40 مليار سنتيم لإنجاز وتجهيز متحف جهوي بڤالمة علمت “الفجر” من مصادر موثوقة أن السلطات العمومية خصصت ما قيمته 40 مليار سنتيم لإنجاز وتجهيز متحف جهوي يجمع مختلف الحقب التاريخية بمدينة ڤالمة عاصمة الولاية، وقد اختير مكان إنجاز هذا المعلم التاريخي والأثري بمحاذاة المسرح الروماني، لما يعنيه هذا المسرح من تاريخ وحضارة عرفتها ولاية ڤالمة خلال عدة مراحل مختلفة من التاريخ. وحسب ذات المصادر، فإن الأشغال ستنطلق بهذا المشروع الهام في الأيام القليلة القادمة، بعد الانتهاء من عملية الدراسة والإجراءات التقنية الأخرى.