لم يجد أحد قياديي جيل الترجيح بتسمسيلت إلا شبكة التواصل الاجتماعي ”الفيسبوك” للإعراب عن حبّه لوزير الأشغال العمومية عمر غول، والمحسوب على حركة مجتمع السلم، والذي أسر تفكير الشاب حيث تراه في كل مرة يتحف صفحات موقعه بصور وتعليقات تمجد الوزير وتثني عليه، إلى درجة أن الكثير من مستعملي شبكة التواصل الاجتماعي تساءلوا إن كانت للشاب مصلحة مع غول أو إن كانت لغول مصلحة مع الشاب؟