حذرت مؤخرا منظمة الصحة البريطانية من استخدام المصابيح الموفرة للطاقة. وأكدت في تقرير نشرته وسائل إعلام بريطانية أن هذه المصابيح تحمل بداخلها زئبقا ساما قد يسبب الصداع النصفي المزمن للأشخاص في حالة انكسارها، يحدث هذا في الوقت الذي تدعو فيه الشركة الوطنية للكهرباء والغاز ووزارة الطاقة والمناجم إلى الاعتماد بشكل أكبر على هذا النوع من المصابيح. فنتساءل ما إذا كان التوفير في الطاقة أهم لدى مسؤولينا من صحة المواطنين؟