وجد مناضلو حزب التجمع الوطني الديمقراطي أنفسهم في ورطة بعد أن قرر الأمين العام للحزب، أحمد أويحيى، فتح باب الترشح لجميع المواطنين في محليات 29 نوفمبر المقبل، ولم يحصره في مناضلي الحزب، حيث وجد الكثير من رؤساء المكاتب الولائية للحزب أنفسهم في حيرة بين ترشيح مناضلي الحزب وبين ترشيح مواطنين يحظون بشعبية واسعة، الأمر الذي دفع أحد الأميار السابقين في الأرندي بولاية البويرة للترشح مع الغريم الأفالان.