تعرض تمثال روماني في شكل أسد ووجه إنسان ذي قيمة تاريخية عالية إلى السرقة من طرف موظف ببلدية المحمل. مسؤول مكتب النشاطات الثقافية بعد أن رصده عند فلاح عثر عليه صدفة ولجهل هذا الأخير بقيمة هذا التمثال احتال عليه الموظف بعد أن أوهمه بنقله إلى مقر البلدية لمعاينته من طرف أهل الاختصاص. بعد ذلك اختفى الموظف عن الأنظار، مما اضطر الفلاح إلى رفع شكوى لدى المسؤولين عن الدائرة وقطاع الثقافة والتحقيقات جارية للعثور على التحفة الأثرية النادرة.