نددت مديرة الحملة الانتخابية للمترشح علي بن فليس، بالخروقات المسبقة في الانتخابات الرئاسية القادمة، كون الوزير الأول هو من يرأس اللجنة الوطنية لتحضير للانتخابات والتسخير المسبق لوسائل الإعلام العمومية، وقال بيان المديرية، أن هناك انتهاكات صارخة على الساحة السياسية، ”ستؤدي لا محال إلى تعكير أجواء العملية الانتخابية ويؤثر في النهاية على شفافيتها ونزاهتها”. ودعت المديرة جميع القوى الحية إلى مضاعفة اليقظة لإجهاض مسعى قوى الشر التي تضع مصالحها الضيقة فوق المبادئ الأساسية للأمة الجزائرية، مجددة دعمها للمترشح علي بن فليس، لأنه الأفضل من بين جميع المتسابقين ليوم 17 أفريل.