جمع والي ولاية باتنة مساء أمس بالولاية الأعضاء السبعة لبلدية سقانة الواقعة شمال غرب عاصمة الولاية على بعد أكثر من 60 كلم أين أقنع والي الولاية الإخوة الأعداء من الحزبين العتيدين الأرندي و الأفلان و الذي بهما دخلت البلدية منذ عدة أشهر لم تعرف الحل و هو ما لم يخدم مصلحة المواطن بسقانة الذي خرج الأيام الماضية و أغلق الطريق و كل المؤسسات لتأتي ساعة الفرج بفضل تدخل الوالي و تعقل الأعضاء بتنازل البعض للبعض عن مهامهم و هو ما حدث أين سجل تغيير طفيف على مستوى نيابة البلدية أو نيابة الرئيس التي عادت هذه المرة للسيد " قيرود " من حزب الأفلان بدلا من النائب السابق بن حرز اله عبد الرزاق عن حزب الأرندي و هو ما أعاد الأمل مجددا للمواطنين بعد تدخل الوالي جامعا أطراف الخلاف إلى مائدة واحدة ليبقى أصحاب الطعون في قائمة السكنات الموزعة مؤخرا ينتظرون قرار المجلس الولائي