تحولت نافورة كلية الحقوق الجديد بسعيد حمدين بالعاصمة إلى المكان المفضل لدى الأطفال للسباحة، حيث فضل هؤلاء التمتع بمياه هذه الأخيرة عوض الذهاب إلى شواطئ البحر رغم ما تشكله من خطر على حياتهم بما أن النافورة خصصت لتزيين مدخل كلية الحقوق وليس للعوم وأصبحت ظاهرة السباحة في النافورات تجلب الكثير من الأطفال عبر عدة مناطق، في ظل نقص المسابح.