ذكر تقرير محلي، نقلا عن الصحافة الفرنسية، أن وضعية لاعب الخضر باتت غامضة وحتى رئيس ناديه أولمبيك ليون، جون ميشال أولاس، بات عاجزا عن إقناعه بتمديد عقده الذي ينتهي جوان 2017، ولم يصل، إلى حد الآن، إلى قرار بيع عقد غزال أو الاحتفاظ به للموسم القادم، أين سيكون. حينها. حرا من أي التزام. ويبدو أنّ اللاعب سيُفكر جيدا قبل اتخاذ أي قرار يخص مستقبله الكروي، خاصة بعدما رفضت إدارة لوال تلبية مطالبه المالية نهائيا.