وضعت 3 جزر كندية خطّة لاستقطاب أعداد كبيرة من المهاجرين الفرانكوفونيين خاصة من المغرب والجزائر وتونس والقارّة الآسيوية. وتطلب هذه الجزر مهاجرين جدد بعد نجاح خطتها السابقة في استقطاب الآلاف من الفرنسيين والبلجيكيين. وتضم الجزر جزيرة الأمير إدوارد، وجزيرة اسكتلندا الجديدة، وجزيرة برونسويك. ووفقا لموقع "راديو كندا" فقد صرح رئيس اتحاد المجتمعات الفرانكوفونية والسكان الأصليين بإقليم كيبك "سيليفان لانتي" بأن الهجرة إلى كندا أصبحت من الأمور المعروفة لدى الفرانكفونيين الأوروبيين، وأنه لا بدّ من التغيير بالاتجاه إلى القارات المختلفة وأهمها إفريقا وآسيا للاهتمام بالفرانكفونيين في هاتين القارتين.