هذه قصيدة رائعة للشاعر العملاق أبي العلاء المعري يعجب فيها لحال الدنيا وما تفعله بأهلها، ويقول في قصيدته تلك..
غَيْرُ مُجْدٍ في مِلّتي واعْتِقادي نَوْحُ باكٍ ولا تَرَنّمُ شادِ
وشَبِيهٌ صَوْتُ النّعيّ إذا قِي سَ بِصَوْتِ البَشيرِ في كلّ نادِ
أَبَكَتْ (...)