لا يشبه أحدا في مسرحه ولا يشبهه أحد يرى الحياة دون أن يعرف ما هي، يحاول أن يعيش دون أن يعرف ما يفعله أو يحاول أن يفعله، هو القائل ماذا علي أن أفعل أرقب النافذة، أطلق العنان لآلامي لعجزي أغص وأسقط أنهض و أغص وأفترض وأنكر أؤكد وأغرق ...أغادر نفسي (...)
قبل سنوات كنا نسمع عن محاسبة الإنسان لنفسه خاصة عندما كانت لجداتنا وأمهاتنا الكلمة العليا في مسارنا ويومياتنا التربوية ، وعندما كانت المدرسة تربية و تعليما و«تفهيما « و تقويما وتقييما، كنا نحاسب أنفسنا ونحن صغارا مع من أخطأنا وهل أخطأنا في يومنا في (...)
أن تجد نفسك بعيدا عن مشهد إعلامي ثقافي قررت في بداياتك أن تسير فيه إليه رغم كل شيء أسوة بالكبار من زمن أحمد سليم أيت وعلي إلى أحمد فريد الأطرش في التلفزيون و بن ديمراد و أحمد شنيقي بوزيان بن عاشور و حميدة العياشي، فذلك الأمر المتعب نفسيا و بدينا و (...)
بدأ و سينتهي و الأكيد أن المسافة بين البداية و النهاية ستختلف، تماما مثلما اختلفت ما قبل البداية و الاستهلال و إن كانت المسألة فلسفية فإنها وجودية باختصار.
أن تعتقد أنك الصواب أو أعتقد أني الصواب مسألة نسبية تتطلب وعيا نسبيا و صوابا فكريا لأننا أمام (...)